الخميس، 13 فبراير 2014

مازلت انتظرك ولكننى مللت

 
 
مللت من انتظارك مللت من حياتى التى اصبحت قاصرة على انتظار
عودتك ...مللت من انتظار اللحظة
التى تدق فيها بابى فحياتى اصبحت فقط هى انتظار عودتك فكلما يدق الباب
جريت الية بسرعة متمنية ان تكون انت الذى تدق الباب وفى كل مرة يدق
فيها الباب لاتكون انت ... فحقا اننى
مللت من انتظارك ...اننى اخاف ان يقضى هذا الملل على حبى لك
واخاف عندما تعد لا تجد قلبى يدق لك
هل ممكن ان يقضى الملل على الحب وينهية ولكن بالرغم من هذا الملل
الذى يسيطر على فلم يقل حبى لك حتى الان ومازلت افكر فيك اكثر
من قبل ......فقلبى لايستطيع
التوقف عن ان يدق لك ان الحب الذى بيننا لا يمكنك من ان تسامحنى على هذه
الغلطة التى كانت هى سبب بعادك فانا لو استطيع ان أأتى اليك لم اتوقف لحظة
واحدة فأنا مازلت اشتاق لرؤيتك اشتاق لتلك اللحظات التى تحكى لى فيها عن حياتك
وعن الاشياء التى تفعلها من دونى
مازلت اشتاق لصوتك .....مازلت اشتاق لوجهك
مازلت انظر الى القمر الذى فية ارى وجهك فية
مازلت أحتاج لنصائحك
كل يوم يمر يزداد اشتياقى لك ولكننى مللت من انتظارك
 
 

ليست هناك تعليقات: