الجمعة، 29 مارس 2013

شاهد ماذا يقول قسيس روسي عن سائق تاكسي مسلم ( وشهد شاهد من أهلها )




بهذه الأخلاق ملك المسلمون العالم



http://www.youtube.com/watch?v=ZjFiQ7IOWDU

إن من الوسائل المهمة جدًا في تبليغ الدعوة ، وجذب الناس إلى الإسلام ، القدوة الطيبة للداعي ، وأفعاله الحميدة ، مما يجعله أسوة حسنة لغيره ؛ فيقبلون عليه ، لأن التأثر بالأفعال والسلوك أبلغ وأكثر من التأثر بالكلام وحده .

فالقدوة الحسنة دعوة عملية للإسلام ، يستدل بها سليم الفطرة راجح العقل من غير المسلمين على أن الإسلام حق من عند الله .

هل تعرف الحاكم المسلم الذي كان الأوربيون يخوفون أولادهم به ليناموا ( صور )

بسم الله الرحمن الرحيم

http://www.youtube.com/watch?v=RYIcclfbedg

أن التاريخ هو من يتحدث عنه وليس أنا فحين مات القائد الحاجب المنصور فرحت بخبر موته كل أوربا وبلاد الفرنج حتى جاء القائد الفونسو الى قبره ونصب على قبره خيمة كبيره وفيها سرير من الذهب فوق قبر الحاجب المنصور ونام عليه ومعه زوجته متكئه يملؤهم نشوه موت قائد الجيوش الاسلاميه في الأندلس وهو تحت التراب وقال الفونسو أما تروني اليوم قد ملكت بلاد المسلمين والعرب !! وجلست على قبر اكبر قادتهم

فقال احد الموجودين والله لو تنفس صاحب هذا القبر لما ترك فينا واحد على قيد الحياة ولا استقر بنا قرار فغضب الفونسو وقام يسحب سيفه على المتحدث حتى مسكت زوجته ذراعه

وقالت صدق المتحدث أيفخر مثلنا بالنوم فوق قبره !! والله ان هذا ليزيده شرف حتى بموته لا نستطيع هزيمته والتاريخ يسجل انتصار له وهو ميت قبحا بما صنعنا وهنيئا له النوم تحت عرش الملوك

تمثال الحاجب المنصور أبي عامر فى أسبانيا



الحاجب المنصور ولد سنه 326 هجري بجنوب الأندلس دخل متطوع في جيش المسلمين وأصبح قائد الشرطة في قرطبة لشجاعته ثم أصبح مستشار لحكام الأندلس لفطنته ثم أمير الأندلس وقائد الجيوش خاض بالجيوش الاسلاميه 54 معركة انتصر فيها جميعا ولم تسقط ولم تهزم له راية وطئت أقدامه أراضي لم تطأها أقدام مسلم قط

اكبر انتصاراته غزوه ' ليون ' حيث تجمعت القوات الاوربيه مع جيوش ليون فقتل معظم قادة هذه الدول وأسر جيوشهم وأمر برفع الأذان للصلاة في هذه المدينة الطاغية كان يجمع غبار ملابسه بعد كل معركة وبعد كل ارض يفتحها ويرفع الأذان فيها ويجمع الغبار في قارورة أوصى أن تدفن القارورة معه لتكون شاهده له عند الله يوم يعرض للحساب

كانت بلاد الغرب والفرنجة تكن له العداء الشديد لكثره ما قتل من أسيادهم وقادتهم لقد حاربهم 30 سنه مستمرة قتالا شديدا لا يستريح ابد ولا يدعهم يرتاحون كان ينزل من صهوة الجواد ويمتطي جواد آخر للحرب وكانت اوربا كلها ترتعد منه خوفا وفرقا كبارهم قبل صغارهم حتى كان الأبوين من النصارى إذا ارادا تخويف الطفل من الخروج ليلا خوفوه بالحاجب المنصور ليذهب الطفل الى فراشه وينام

فأى رجل كان !! رحمه الله ..

كان الحاجب المنصور يدعوا الله أن يموت مجاهدا وقد مات كما يتمنى إذ وافته المنية وهو في مسيره لغزو حدود فرنسا حيث كان عمره حين مات 60 سنه قضى منها 30 سنه في الجهاد والفتوحات

ذهب المنصور إلى لقاء ربه وسيبقى اسمه خالدا مع أسماء الإبطال في تاريخ المسلمين وكان في نيته فتح مدن فرنسا الجنوبية من خلال اختراق ( جبال البيرينيه )

فهل عرفتم لماذا أقام الفونسو قائد االفرنج خيمة على قبره الآن !!!!!!!!

لقد استشهد وفي جيبه قارورة تحمل غبار معارك وفتوحات المسلمين استشهد وجسده يحمل جروح المعارك التي خاضها لتشهد عند الله فقد كان كل همه لقاء ربه ومعه مايشفع له بدخول الجنه



وصل بجيوشه في الأندلس الى أماكن لم يفتحها المسلمون من قبل من أيام طارق بن زياد وموسى بن نصير , وبلغت الأندلس فى عهده من العزة والمجد والتمكين الى درجة لم يبلغها حاكم قبله ولا بعده !! ويكفى أن تعلم أن المنصور بن أبى عامر قاد جيوش المسلمين الى النصر والفتح فى زهاء 54 غزوة ومعركة , فلم يهزم فى واحدة منها قط !!

قال عنه الفتح بن خاقان فى كتابه ( إنه تمرّس ببلاد الشرك أعظم تمرّس ومحا من طواغيتها كل تعجرف وتغطرس وغادرهم صرعى البقاع وتركهم أذل من وتدٍ بقاع ووالى على بلادهم الوقائع وسدّد الى أكبادهم سهام الفجائع وأغصّ بالحِمام أرواحهم ونغّص تلك الآلام بكورهم وروَاحهم )

حتى أنه من كثرة قوى الجيش النظامية عنده أصدر مرسوما عام 388هـ بإعفاء الناس من إجبارهم على الغزو اكتفاء بعدد الجيش المرابط وقرأ الخطباء على الناس ذلك المرسوم وفيه ( بأن من تطوع خيراً فهو خير , ومن خف اليه فمبرور ومأجور ومن تثاقل فمعذور ) فسُرّ لذلك الناس سرورا بالغاً .

وكانت له سُنّة وطريقة غريبة فى غزواته وهى أن يحمل النصارى بأنفسهم الغنائم الى قرطبة إمعانا فى ذلهم وتدميرا لكيدهم وكانت جميع الممالك النصرانية فى الشمال تدفع للمسلمين الجزية عن يدٍ وهم صاغرون ...

دمّر المنصور بن أبى عامر جميع الممالك النصرانية المتواجدة فى شمال الأندلس تدميرا بالغاً كانت غزواته فى الممالك النصرانية كالصاعقة والعاصفة المدمرة التى لا تبقى ولا تذر , فكم من قلوع وحصون للنصارى سواها بالتراب , وكم من ملوك وقواد للنصارى هلكوا على يد المنصور بن أبى عامر !!

قال عنه ابن حيان ( وكان متسماً بصحه باطنه , واعترافه بذنبه , وخوفه من ربه , وكثرة جهاده , واذا ذُكّر بالله ذكر , واذا خُوّف من عقابه ازدجر ... )


وقال عنه ابن خلدون ( أرخص للجند فى العطاء وأعلى مراتب العلماء وقمع أهل البدع , وكان ذا عقل ورأى وشجاعة وبصر بالحروب ودين متين .. )

قال ابن سماك العاملى عن هيبة الحاجب المنصور ( انتهت هيبة المنصور بن أبى عامر وضبطه للجند واستخدام ذكور الرجال وقوّام الملك الى غاية لم يؤتها ملكٌ قبله !! فكانت مواقفهم فى الميدان على احتفاله مثلا فى الزماته والإطراق , حتى أن الخيل لتتمثل إطراق فرسانها فلا تكثر الصهيل والحمحمة .... !!!! )


ومن مواقف الحاجب المنصور الشهيرة انه سيّر جيشا جرارا مرعبا تهتز الأرض من تحته لإنقاذ ثلاث نساء مسلمات كانو اسيرات في سجون دولة نصرانية فلما علم ملك تلك الدولة النصرانية أن الحاجب المنصور سير جيشه ارسل له النسوة الثلاث وهو يعتذر منه أنه لايعلم انهن كن أسيرات في سجونه وأرسل له خطاب يعتذر منه ويتاسف ويعده ان لايتكرر ذلك



ومن أهم مناقب المنصور هو عمله على إذلال الممالك النصرانية فى الشمال والعمل على تأديبهم المستمر حتى لا يفكروا إلا فى طلب ود وجوار المسلمين ومن أجل ذلك أرسل ملك قشتالة "شانجة" ابنته جارية عند المنصور فى قرطبة لينال رضاه !!

وعندما جاء الى قرطبة بعد هزيمته مع المسلمين وأثناء مروره بين صفوف العسكر والجند وأهل الخدمة انخلع قلبه من الرهبة والهيبة حتى ارتعدت فرائصه ودخل مجلس المنصور فما إن وقعت عينه على المنصور بن أبى عامر حتى هوى على الأرض من فرط هيبيته وقبّل قدم المنصور ويده !!!

أى هيبة وعزة كانت في هذا الرجل

كان كلما غزا المنصور غزوة أخذو جنوده الرايات فيثبتونها على الأماكن العالية ثم يأخذونها حين يرحلون وفى أحد الغزوات نسى أحد الجنود راية على أعلى التبة بين الحصون والقلاع بعدما فر أهلها وهرب جنود النصارى بين الشعاب والجبال ورحل المسلمين ونسوا تلك الراية , فظل النصارى يرمقون تلك الراية فى رعب شديد وهم يظنون أن المسلمين مازالوا هناك , وظلوا على ذلك زمن حتى علموا برجوع المسلمين منذ زمن !! نعم هكذا كانت العزة .. راية واحدة منسية أرعبت جنود النصارى وعاشوا من أجلها فى ذعر ورعب وهلع !!

وكان المنصور بن أبى عامر كثير السهر جدا حتى أن أحد خدمه اسمه " شعلة " قال له فى ليلة : قد أفرط مولانا فى السهر وبدنه يحتاج الى أكثر من هذا النوم وهو أعلم بما يحركه عدم النوم من علّة العصب فقال المنصور : يا شعلة الملك لا ينام اذا نامت الرعية ولو استوفيت نومى لما كان فى دور هذا البلد العظيم عين نائمة ..

هكذا كان حرصه على دولة المسلمين واهتمامه بشؤونها !!

ومآثر المنصور لا تحصى ومناقبه وأخباره كثيرة ومن اراد الزيادة فليبحث عن سيرته العطره التي الهمت كثيرا من شباب الأمة


حكم المنصور بن أبى عامر الأندلس زهاء 27 سنة , وغزا أكثر من 54 غزة لم يهزم فى واحدة قط !! كانت كلها عز للإسلام والمسلمين حتى قال عنه ابن الخطيب فى كتابه اعمال الاعلام ( وعلى الجملة فكان نسيج وحده فى صقعه وقلّ أن يسمع بمثله فى غيره ... )

أمر أن يدفن رحمه الله مع غبار المعارك التي جاهد فيها حتى تشهد له أمام الله بجهاده وأمر أن يكفن بتلك الأكفان التى كان يحملها معه دائما فى المعارك وهى أكفان صنعت من غزل بناته واشتريت من خالص ماله الموروث ...


إستمع ماذا قال الشيخ الدكتور المؤرخ راغب السرجاني عن الحاجب المنصور

وهنا شاهد الدكتور محمد موسى الشريف وهو يتحدث عن الحاجب المنصور



أرجو النشر ليعلم شبابنا من كان أجدادهم وماهي إنجازاتهم

اروع برنامج لأصحاب الآيفون والجالكسي ومنتجات الآبل والأندرويد فلايفوتك تخزينه ونشره

دليل الجهات الخيرية على جوالك بحيث يوصلك مباشرة بهواتفهم وعناوينهم وأرقام حساباتهم ونبذة عن كل جمعية خيرية

فلا تبخل عليهم بمساهمتك ولو بالقليل

حمل البرنامج مجاناً حسب نظام التشغيل لديك

لأصحاب جوالات الأيفون والآيباد والآبل عموما


الرابط


لأصحاب جوالات الجالكسي - وجوالات أندرويد عموما


الرابط


أنشر الصفحة فلاتدري كم شخص سيتبرع ويستدل على هذه الجمعيات ولك مثل أجره

مع اشتداد الحر والصيف شاهد هذه الصور ( تقرير مصور )


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حرارة الصيف الكل يعلم انها تتجاوز أحيانا الـ50 درجة والعديد من الطيور تموت بسبب نقص المياه



تذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الله غفر لمرأة بغي من بني اسرائيل بسبب انها اسقت كلبا وأن الله غفر لرجل أيضا عندما سقى كلبا يلهث ففي كل كبد رطبة أجرا

ليس فقط الطيور حتى القطط واي كائن حي تسقيه او تطعمه تكون فيه صدقه لك بإذن الله

وهذه صورة قام احد الشباب جزاه الله خيرا بجمع القوارير الفارغة وقصها وتعبئتها بالماء وتركها تحت ظلال الاشجار



ايضاً هنآك عمالة البلدية أو النظافة وهم ضعفاء مساكين دائما يكونون في الشمس الحارقة



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء الرحم شجنة من الرحمن فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله)

يعملون في حرارة شديدة الكل يعلمها كم تكون في الصيف فلماذا لانقدم لهم ماء بارد أو عصيرا لعلها تنجينا من حر يوم القيامة

" الماء ـ العصير ـ الفطيرة " كل على حسب طاقته




عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" رواه مسلم

وعن رافع بن خديج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصدقة تسد سبعين بابا من السوء " رواه الطبراني في الكبير

عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا ". صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264)

وهذا تطبيق عملي قام به بعض الشباب جزاهم الله خيرا فلماذا لاتكون مثلهم











ساعدونا أخواني في نشر الموضوع في المنتديات والإيميلات والقروبات وأعلم ان الدال على الخير كفاعله